أحد العبارات كُتبت داخل مبنى مهجور، تقول:
”كل ما أكتبه هو لكِ، أرجوكِ عودي.“
مثل النسيمم الساكن الي مر بغصن و تحرك ..
" ذكرى حب بريء ، وجد من دون اذن . فأبى ان يرحل ! ليتني استطعت الكلام يومها .. ليتني قلت لهم ان الحب لايعرف لوناً ولا عاداتَ ولا قيود .. عُدت ! فهل تعود تلك الذكرى لتزعج سكوني ؟ ام تمر و تغيب ؟ مثل النسيم .. "
Comments
Post a Comment